علق احد الشعراء على دعاية لسيدة ليبية تقوم
بترويج وبيع بيجامات تركية فكتب كلمات مطلعها :
قالت هذي صفحتي وينبيع لك بيجاما ... وترقد النوم اللي جفاكم ياما
رد على راس بيته شاعر اخر :
ما عاد فيها نوم .............. ولا عاد تضوى فى سمانا انجوم
ايام فيها الصقر تحت البوم .... فى غفلة زمان دارت عليه أيامه
جابت معاها الصرصرى المذموم ..... كذاب يلوّى كاثرات افلامه
داير علينا بالدفنقى خشوم ............... خبث النوايا باينة قدامه
باعه وطن غالى برخص السوم ...... كيف بيعته لعقيدته واسلامه
اعمايل ايدينا لا عتب لا لوم .......... لا تفيد حسرة لا تفيد ندامه
امغير كيلة ارادة وكيلتين اعزوم .. يعود الزها لوطن سرقوا احلامه
ضمى قشيشك ما هناك لزوم ......... لا يفيدنا شرشاف لا بيجاما