قال شاعرنا المبدع عناد
على قد ما راجيتهم ما جونى ..... خايف نعاتب بالجفا يصدونى
راد الله على
ردوا الشيرة
فيكمش من يعرف دوا للحيـــــــرة
زعمة يروف يحطنى فى تفكيــــره
ويطفى لهيب الشوق فى مكنونـى
والا جفا وقسايمى فى غيـــــــــره
نعانى جروجى وعازتى واشجونى
العقل ناشد عنه
داره غلاه يحساب بيه تهنـــــــــى
والقلب شاقى اليوم يشكى منــــــه
والدمع هادر ذابلات عيونـــــــــى
لقيت الشقا فى وقت نبى محنــــــة
على قد ما حبيتهم جافونـــــــــــى
فى الصوب كامى جروحــــــــــــــى
فى حالة نشالى بغيتى وبموحـــــى
فوق الرمال تريته بنيت صروحـــى
فى اوهام عايش كيف ما يبونــــــى
ما هو بكيفى منكتب فى لوحـــــــــى
نلقى فى طريقى عيون سود رزونى
كافى عذابى
شقيتنى يا قلب طار صوابـــــــــــى
وكفى دموع يا عين نوصد بابـــــــى
مشيتوا وراه اليوم بهدلتونـــــــــــى
انتم خناجر غايزة فى اجنابــــــــــــى
وانتم سبايب علتى وجنونـــــــــــــى
كرهت الغية
وكرهت قولت عزيز عليـــــــــــــــــا
وكرهت حتى الورد يا مدعيـــــــــــــة
بعمايلك فى الحب كرهتونــــــــــــــى
بحسرة وبقولة اه توجع فيــــــــــــــا
نزازى بهمى خايبات اظنونــــــــــى
راد الله على